ثقافة بلا حدود
اهلا بك زائرنا الكريم في منتدي ثقافة بلا حدود
يسعدنا انضمامك الي اسرة منتدانا
تحياتي
ادارة المنتدي
ثقافة بلا حدود
اهلا بك زائرنا الكريم في منتدي ثقافة بلا حدود
يسعدنا انضمامك الي اسرة منتدانا
تحياتي
ادارة المنتدي
ثقافة بلا حدود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بوابتك للمعرفة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خديجة الروح
Admin
Admin
خديجة الروح


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1249
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
الموقع : https://thakafabh.alafdal.net/
العمل/الترفيه : محامية

ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  Empty
مُساهمةموضوع: ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!    ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 31, 2012 4:00 pm



بقلم


علاء الأسوانى
الأستاذ
طارق البشرى قاض جليل ومؤرخ عظيم تعلمنا من كتبه القيمة تاريخ مصر الحديث
لكنه ينتمى فكرياً على الأقل إلى تيار الإسلام السياسى. الأستاذ البشرى
يعلم بالطبع أن أى ثورة عندما تنجح فى إسقاط نظام الحكم فإن الدستور الناشئ
عن النظام المنهار يسقط تلقائياً ويكون على الثورة صياغة دستور جديد يحقق
أهدافها.. هذه حقيقة يعرفها الأستاذ البشرى جيداً، وبالرغم من ذلك ففى
أعقاب نجاح الثورة المصرية وخلع «مبارك» بدلاً من أن يصر الأستاذ البشرى
على كتابة دستور جديد فوجئنا به يطيع المجلس العسكرى ويقبل رئاسة لجنة
شكلها من أجل إجراء تعديلات محدودة على دستور ١٩٧١.
قام المجلس
العسكرى باستفتاء المصريين على تعديلات «لجنة البشرى» ثم انقلب على نتيجة
الاستفتاء وأعلن دستوراً مؤقتا من ٦٣ مادة دون أن يستشير المصريين. وقد
كانت نتيجة تعاون الأستاذ البشرى مع المجلس العسكرى حرمان مصر من دستور
جديد، كان كفيلاً بأن يقودنا إلى المسار الصحيح بدلاً من النفق المظلم الذى
أدخلتنا فيه لجنة الأستاذ البشرى، وها نحن بعد عام كامل نسعى للخروج منه
ولا نستطيع.. السؤال هنا: كيف لرجل فى علم ونزاهة ووطنية الأستاذ البشرى أن
يؤدى مهمة يعلم يقيناً أنها تعطل مسار الثورة؟.. الإجابة أن الأستاذ
البشرى أراد بلجنته أن يضمن التفوق السياسى لجماعة الإخوان المسلمين التى
ينتمى إليها. كانت مصلحة الإخوان المسلمين تستدعى التحالف مع المجلس
العسكرى والانصياع لإرادته، وأحب الأستاذ البشرى أن يحقق مصلحة الإخوان
المسلمين لأنها فى عقيدته هى مصلحة مصر.
واقعة أخرى: ارتكب جنود
الشرطة والجيش انتهاكات بشعة ضد المتظاهرين فى ثلاث مذابح متوالية: ماسبيرو
ومحمد محمود ومجلس الوزراء.. قتلوا المتظاهرين بالرصاص الحى وفقأوا عيونهم
بالخرطوش وقاموا بسحل البنات والسيدات وهتكوا أعراضهن ووصلت المأساة إلى
ذروتها فى مشهد الفتاة المسحولة التى عروها من ثيابها وضربوها على جسدها
العارى بالأحذية.. أثارت هذه الوحشية استنكار العالم كله إلا أن شيخاً
شهيراً ظهر على قناة دينية ومعه اثنان من مشايخ السلفيين، وقد وجد الثلاثة
فى سحل بنات مصر وهتك أعراضهن موضوعا للفكاهة، حتى إنهم بذلوا جهداً كبيراً
ليسيطروا على ضحكاتهم. عندما أصدر الدكتور البرادعى بياناً يستنكر فيه هتك
أعراض المتظاهرات عقب عليه الشيخ المذيع قائلا بتهكم:
ــ يا واد مؤمن!! كلهم (يقصد الليبراليين) عملوا متدينين دلوقت.
وعندما نشرت الصحف أن بنتاً منتقبة قد تم سحلها ودهسها تحت أحذية جنود الجيش.. قال الشيخ المذيع:
ــ هو إحنا نعرف مين اللى نقبها دى؟!. ما يمكن تكون مدسوسة عشان تعمل فتنة بين السلفيين والجيش.
الفكرة
واضحة ومهمة، فالشيخ المذيع الذى يقيم الدنيا ولا يقعدها إذا منع البوليس
امرأة من ارتداء النقاب فى دولة غربية (بحكم القانون هناك) ـ لا يحرك
ساكناً إذا انتهك عرض امرأة مصرية منتقبة لأنها ليست تابعة لجماعته ولا
يعرف من الذى نقبها.. الشيخ المذيع لا يتصور وجود الفضيلة خارج جماعته. لا
يمكن فى نظره أن تكون صاحب ضمير وتستنكر هتك الأعراض إلا إذا كنت متديناً
ولا يمكن أن تكون متديناً إلا إذا كنت مسلماً ولا يمكن أن تكون مسلماً إلا
إذا كنت منتمياً للإخوان والسلفيين.. كل ما يحيق بالناس من ظلم أو اعتداء
على آدميتهم لا يستوقف الشيخ المذيع كثيراً ما دام الضحايا من غير جماعته،
وكل ما يحقق مصلحة الإخوان والسلفيين هو من صحيح الدين، وكل ما قد يؤخر
وصولهم إلى الحكم يعتبره الشيخ دسائس أو على الأقل أشياء تافهة لا يجوز
الالتفات إليها حتى لو كانت جرائم قتل وهتك أعراض.
الواقعة الثالثة..
فى رد فعل عفوى على هتك أعراض بنات مصر بواسطة أفراد الشرطة والجيش، خرجت
مسيرة من السيدات والبنات تحت عنوان «حرائر مصر» لتدين انتهاك أعراض
زميلاتهن.. هنا خرجت أمينة المرأة فى الحزب التابع للإخوان المسلمين،
الدكتورة منال أبوالحسن، لتتهم المتظاهرات بأنهن ممولات من الخارج ولهن
أجندات خارجية (نفس اتهام «مبارك» لمعارضيه)، بل أضافت الدكتورة منال أن
«المعتصمين فى الخيام غارقون فى النجاسة...».
المنطق نفسه: الدكتورة
منال لا تهتم إطلاقاً بسحل البنات وهتك أعراضهن لأنهن لسن عضوات فى
الإخوان، وبالتالى فهى لا تتحرج من اتهام عشرات الألوف من المتظاهرات
بالخيانة والعمالة والنجاسة مادام تظاهرهن قد يؤدى إلى تأخير وصول الإخوان
إلى الحكم.. منذ شهور كتبت مقالاً فى هذا المكان ذكرت فيه أن الإسلام قد
حدد مبادئ عامة للحكم الرشيد هى ذاتها مبادئ الديمقراطية: الحرية والعدل
والمساواة، لكنى أكدت أيضاً أن الإسلام لم يحدد نظاماً معيناً للحكم. بمجرد
نشر المقال تلقيت عشرات الرسائل ليس فيها إلا شتائم مقذعة، بل إن إحدى
القنوات الدينية خصصت حلقة كاملة من أجل إهانتى والانتقاص من دينى ووطنيتى
(مازلت مندهشاً كيف يقدم على هذه البذاءات من يزعمون انتسابهم للدين).. فى
الشهر الماضى صدر تقرير رسمى عن لجنة الفتوى بالأزهر الشريف تكرر فيه رأيى
وتقول بالنص: «إن الإسلام لم يحدد قط نظاماً معيناً للحكم». وقد مر رأى
لجنة الفتوى بسلام فلم يعترض أحد ولم يشتم أحد شيوخ الأزهر. هكذا فإن بعض
المنتمين للإسلام السياسى يستدلون على الحق بالرجال بدلاً من أن يستدلوا
على الرجال بالحق.
الظاهرة حقيقية ومؤسفة: كثيرون من الإخوان
والسلفيين يعانون من ازدواج المعايير، فهم كثيراً ما يغمضون عيونهم عن
حقائق ويتخذون مواقف تناصر الظلم وتنافى الحق، وهم يفعلون ذلك إما إمعاناً
فى كراهية من يختلف معهم أو بدافع حرصهم المستميت على الوصول إلى الحكم...
هذا السلوك اعتاد الكثيرون وصفه بالانتهازية، وهو تفسير غير كاف فى رأيى.
المشكلة تبدأ من نظرة الإخوان والسلفيين إلى أنفسهم. إنهم لا يعتبرون
أنفسهم مجرد فصيل وطنى يقدم رؤيته السياسية لكنهم يؤمنون بأنهم وحدهم على
حق وكل من سواهم على باطل.. أنهم هم وحدهم يمثلون الإسلام وكل من يعارضهم
إنما هو عدو للإسلام... أنهم يؤمنون بأنهم وحدهم يسعون لتكون كلمة الله هى
العليا وبالتالى فإن معاركهم ليست سياسية أبداً وإنما هى أشبه بحرب دينية
تحمل فى جوهرها الصراع بين الحق والباطل، وفى الحرب يجيز الإسلام الخداع
واستعمال كل الحيل حتى ينتصر المسلمون على أعداء الإسلام..
هذا
المفهوم الاستعلائى العدوانى يفسر لنا لماذا خالف الإخوان المسلمون دائماً
الإجماع الوطنى وتحالفوا مع السلطة المستبدة ضد إرادة الشعب.. لماذا
تحالفوا مع إسماعيل صدقى جلاد الشعب، ولماذا دعموا الملك فاروق وهتفوا له
«الله مع الملك»، ولماذا دعموا عبدالناصر وهو يقضى على التجربة الديمقراطية
ويلغى الأحزاب ويستثنيهم من قرار الإلغاء.. ولماذا صرح مرشد الإخوان عام
٢٠٠٥ بأنه يؤيد حسنى مبارك ويتمنى لقاءه.. المسألة هنا ليست مجرد انتهازية
وإنما نتيجة طبيعية لممارسة السياسة بمشاعر الدين. إن المنتمين للإسلام
السياسى لا يتحرجون أبداً من التحالف مع أى سلطة مهما كانت مستبدة أو ظالمة
من أجل تمكينهم من إقامة ما يعتقدون أنه حكم الله.
يقتضى منا
الإنصاف هنا أن نؤكد أن هذا السلوك لا ينطبق على الإخوان والسلفيين جميعاً.
هناك من رموز هذا التيار من يرون الحق حقاً ويدافعون عنه ببسالة بغض النظر
عن مصالحهم السياسية ومهما كانت العواقب.. أمثلة: الدكتور عبدالمنعم
أبوالفتوح (أفضل شخصية وطنية قدمها الإخوان المسلمون على مدى عقود)،
والشيخان حازم أبوإسماعيل ووجدى غنيم (بالرغم من خلافى مع بعض آرائهما
المتشددة)، لكن هؤلاء الثلاثة مستقلون بعيدون عن اتخاذ القرار ولا يمثلون
إلا وجهات نظرهم.
إن الإسلام السياسى يفرض عليك ممارسة السياسة
بمشاعر دينية مما يجعلك أمام احتمالين: إما أن يدفعك فهمك الصحيح للدين إلى
الالتزام بالحق والدفاع عن حقوق المظلومين حتى لو اختلفوا معك فى الرأى
والدين.. وإما أن يجعلك تهدر حقوق المختلفين عنك ولا ترى فى معارضيك إلا
حفنة من الملحدين والمنحلين والعملاء.
هذا الاختيار مطروح الآن أمام
جماعة الإسلام السياسى فى مصر التى تشهد أصعب اختبار فى تاريخها بعد أن
حصلت على الأغلبية فى البرلمان ووصلت إلى الحكم. المشهد فى مصر لا يحتاج
إلى شرح.. المجلس العسكرى الذى عينه حسنى مبارك، على مدى عام كامل، فعل كل
ما يمكنه من أجل الحفاظ على نظام مبارك والضغط على المصريين بأزمات مصطنعة
حتى يكرهوا الثورة..أراد المجلس العسكرى إجهاض الثورة وتشويهها وتحويلها فى
نهاية إلى مجرد انقلاب يغير الحاكم دون نظامه... غير أن الرياح قد أتت بما
لا يشتهى المجلس العسكرى..
ففى الذكرى الأولى للثورة نزل ملايين
المصريين فى مظاهرات حاشدة ليؤكدوا أنهم مازالوا مخلصين للثورة التى صنعوها
بدمائهم ومازالوا مصرين على تحقيق أهدافها.. من هنا فإن موقف الإخوان
والسلفيين فى البرلمان دقيق وحاسم وعليهم أن يختاروا بين أمرين: إما أن
يظلوا على تعصبهم وجمودهم واعتقادهم بأنهم وحدهم يمثلون الإسلام الحق وكل
من يخالفهم فى ضلال، وفى هذه الحالة فإنهم سيستبدلون بأهداف الثورة
برنامجاً أخلاقياً كذلك الذى حدث فى السودان وأفغانستان والصومال، وبدلاً
من إقامة دولة العدل سوف ينشغلون ويشغلوننا معهم بمنع الأفلام والحفلات
الموسيقية ومطاردة النساء اللاتى يرتدين بنطلونات ومايوهات، وفى ظل هذا
الفراغ الفكرى سيتورطون فى تحالف وصفقات ترضى المجلس العسكرى وتهدر أهداف
الثورة.
عندئذ سوف يفقد الإخوان والسلفيون شرعيتهم ومصداقيتهم.
الاختيار الثانى أن تتطور رؤية الإخوان والسلفيين بطريقة تتيح لهم أن
يحترموا المختلفين معهم وأن يعرفوا أن ما يقدمونه هو فى النهاية اجتهاد
لفهم الدين وليس الدين نفسه وأن المختلف معهم ليس بالضرورة متآمراً على
الإسلام أو كارهاً له. عندئذ سوف يتبنون أهداف الثورة ويعملون على تحقيقها
مهما أغضب ذلك المجلس العسكرى منهم.. فى ظل هذا الاختيار الصحيح ستحقق
الثورة أهدافها، وسوف يذكر التاريخ أن أنصار الإسلام السياسى هم الذين
أقاموا الدولة المصرية الحديثة الديمقراطية.. أتمنى أن يحسن الإخوان
والسلفيون الاختيار حتى تبدأ مصر المستقبل الذى تستحقه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://thakafabh.alafdal.net
الفيلسوف المجنون
الادارة التقنية
الادارة التقنية
الفيلسوف المجنون


رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 202
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
العمل/الترفيه : مدرس
المزاج : الحمد لله

ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!    ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:19 pm


انا لا اتفق معك يا دكتور علاء فى اى شىء

ليه يا أخ كل هذا التحامل على الاخوان كانه فى مجلس الشعب من سنين

انا شوفت كل جلسات المجلس و بصراحة و حيادية فى قمة الروعة

الكل بيتكلم و يقول رأية و غسلوا الحكومة الجنزورى و وزير الداخليه

يا اخى اعطى لهم فرصة

طب اقول لك حاجة النتيجة هتكون ايه

الكل يريد سقوط ليس المجلس العسكرى هم عاوزين اسقاط مجلس الشعب فقط لكون الاخوان الاغلبية

يا اخ علاء شوف على الفيس بوك الكلام على الاخوان كانهم كفار قريش

كل حاجة يدخلوا فيها الاخوان و السلفيين

ده فلان راح ينام شوفت الاخوة مش راحوا معه

فلان راح ياكل شوف الاخوان مش راحوا معه

يا جماعة و الله كل اللى بيحصل بسبب عدم فوز البعض فى الانتخابات مولعين نااااااااااار من يوم ما التيار الاسلامى فاز بالاغلبية

طب ما ننعد مميزاتنا و كل واحد يقول عملت ايه و يسيب الباقيين فى حالهم

لكن ازاى ده لازم يشتم و يسب فى الاخوان و السلفيين عشان الدينا تولع و فعلا ولعت و كل يوم شهداء بسبب شوية عيال على الفيس مولعين الدينا

و شوية اعلامينن و مفكرين كل غيظهم من صعود التيار الاسلامى

ارحموا مصر ... ارحموا مصر ... ارحموا مصر

تحياتى اخت خديجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإخوان والبرادعى
» تأملات حول حوار مرشد الإخوان
» ماذا تفعل إذا وجدت شخص فاقد الوعي
» الإخوان والسلفيون.. «هذا فراقٌ بينى وبينك»
» حين تنطق الورود ------- ماذا تعتقد ان تقول ؟!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثقافة بلا حدود :: منتدى الأخبار والسياسة :: المنتدى السياسي-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» تشرفت بكم
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 01, 2014 6:55 am من طرف amin Sy

» مقتطفات من كتاب الأسرار السبعة للزواج السعيد
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 23, 2014 8:34 pm من طرف خديجة الروح

» على الجانب الآخر ...بقلمي
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 03, 2014 3:29 pm من طرف خديجة الروح

» خواطر فكرية .... بقلمي /
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 03, 2014 3:26 pm من طرف خديجة الروح

» التعصب وعلاجه....بقلمي
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 03, 2014 3:16 pm من طرف خديجة الروح

» من أقوال الشيخ محمد الغزالي
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالجمعة مايو 23, 2014 10:10 pm من طرف خديجة الروح

» حالنا ما أقساه ... !
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالجمعة مايو 23, 2014 9:58 pm من طرف خديجة الروح

» عن تهميش مادة التربية الإسلامية
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 06, 2014 6:03 pm من طرف خديجة الروح

» لا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ و لِسَانُهُ
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالخميس أبريل 24, 2014 12:05 am من طرف خديجة الروح

» أثر القرآن على القدرة العقلية
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2014 11:58 pm من طرف خديجة الروح

» سجود التلاوة
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2014 11:52 pm من طرف خديجة الروح

» فضل مكة على سائر البقاع
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2014 11:47 pm من طرف خديجة الروح

» من أقوال "على بن أبى طالب" رضي الله عنه
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2014 11:29 pm من طرف خديجة الروح

» أروع ما قاله "أبو بكر الصديق" رضي الله عنه
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2014 11:26 pm من طرف خديجة الروح

» الخداع قاتل لصاحبه.....بقلمي /
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2014 10:52 pm من طرف خديجة الروح

» من أقوال د/ إبراهيم الفقي
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالجمعة فبراير 07, 2014 5:00 pm من طرف خديجة الروح

» في حضرتك
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 04, 2014 4:05 pm من طرف خديجة الروح

» مقتبسات من كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ..لابن القيم الجوزية
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 04, 2014 3:35 pm من طرف خديجة الروح

» التوبة مفتاح الفرج
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالخميس يناير 30, 2014 9:02 pm من طرف خديجة الروح

» برغم كل السدود...بقلمي/
ماذا نتوقع من الإخوان والسلفيين؟!  I_icon_minitimeالإثنين يناير 27, 2014 10:26 pm من طرف خديجة الروح