ترحيب ماسي للشاعر البوهيمي محمد البرقي :)

عشان اريح دماغكم هاحط التعريف بتاعي من الفيس بوك


للكتابة وجه اخر

موقعي الخاص

روائي و شاعر و مدوّن
مصري ذو اصول ليبية
الأسم الكامل: محمد مجدي عبد العزيز علي محمد البرقي
محرر في مجلة شباب مصر
النشئة:

ولد في الخامس من نوفمبر(تشرين الثاني) عام 1987 في مدينة حلوان في مصر كالابن الثالث من اربعة ابناء،و يرجع اسم العائلة البرقي لمدينة برقة شمال بنغازي في الجماهيرية الليبية شمالا ،ارتحل و عائلته الى المملكة العربية السعودية حين ناهز عمره الثلاث سنوات،و إستمر هناك حتى انهى دراسته الثانوية من مدرسة المنهل الثانوية الخاصة للبنين بالرياض.ثم عاد إلى مصر بعد حياة مليئة بالتنقلات في المملكة ليدرس التجارة و ادارة الاعمال بجامعة حلوان.

الشعر و الادب:

بدأ كتابة الشعر في عام 2000 عن عمر يقارب الثانية عشر،و كان اول ظهور له في مجموعته المطبوعة عام 2005 قلبي الاخضر الصغير التي احتوت 25 قصيدة
منها ما القاه في اذاعات المدارس والمسابقات.ثم عاد و دمج المجموعة في ديوانه "عمري عشرون" عام 2007
ثم توالى صدور الدواوين و بدأ في كتابة الروايات والكتب والخواطر والتدوين و المقالات الساخرة بعد ذلك.

اغلب قصائده غزلية و دينية و خلقية و الوطنية تناقش الحب بكل انواعه بمنظور بسيط وراقي و تحاور قضايا المرأة و تنظر للعالم العربي نظرة الحبيب المغيّر, تقدس حياة الانسان و تبحث عن المثالية, انتهج محمد البرقي السريالية و البوهيمية في شعره و بدأ بكتابة شعر التفعيلة و الكلاسيكي اولا ثم انتقل للخواطر الشعرية و النثرية مع التفعيلة.


أعماله:-

شعر:

قلبي الاخضر الصغير (2005)
عمري عشرون (2007) و ضم الديوان السابق
موطني (2008)
قلبي..مغلق حتى اشعار اخر (2009)
جواهر سدوم (2009)
الأنثى في اوراقي (2009)
المتملقون – الاعمال الدينية والسياسية و الوطنية الكاملة (2009)
أسرار الورود (2010)
برقيات:الحب و الحرب (2010)
إعترافات كيوبيد (2010)
قصائد سريالية (2010)
للكبار فقط (2010)
في محكمة الحب (2011)
أحلى اربعين قصيدة حب (2011)
فجر الاوديسة (2011)
حكايات الغابة (2011)
برقيات (2011)
دفاتر ليبرالية (2011)


كتب و روايات:

برقيات: الشعر و الحب و انا (2010)
قصة اوقات (2010)
خربشات (2011)

شكرا شكرا يسعدني خديجةان تكوني اول المرحبين......لكن والله المعلومات موجودة في كل مكان في الفيس وجوجل و موقعي الخاص حتى

منوراني في كل مكان

اهلا محمد البرقي هلا وسهلا منور ب الشعر و الادب ............. دمت مبدع ..... اسعد الله اوقاتك

قدمت أهلا ووطئت سهلا
لسه مارتاحت دماغنا من البوهيمية بتاعتك لو نبذة عنها
نحياتي

البوهيمي أساسا هو أحد مواطني منطقة بوهيميا التشيكية إلا أن المصطلح انتشر بمعنى آخر في فرنسا أولا في القرن التاسع عشر الميلادي، حيث أصبح يدل على أي كاتب أو فنان يميل إلى اتخاذ سلوك أو العيش بنمط حياتي غير مألوف، سواء كان هذا سلوكا واعيا أو غير واعيا منه.
محتويات [أخف]
1 تاريخ المصطلح
2 استخدامه
3 وصف البوهيمي
4 في الاداب والفنون
[عدل]تاريخ المصطلح

بدأ مصطلح بوهيمي la Boheme الظهور في فرنسا في منتصف القرن التاسع عشر لوصف أولئك المهاجرين الغجر الذين جاؤوا من رومانيا مارين بمنطقة بوهيميا والتي تعرف الآن بجمهورية التشيك.
ازدهر هذا المصطلح في عام 1845م بعد أن نشر الباريسي هنري موجيه مجموعته القصصية (مشاهدة من الحياة البوهيمية) ثم قام الموسيقي الإيطالي الشهير جاكومو بوتشيني عام 1896م باستخدام أفكار هذه المجموعة القصصية وحولها إلى أوبرا موسيقية شهير تعرض الآن في دور الأوبرا تحت عنوان (البوهيمية) أو (المتشردة).
[عدل]استخدامه

يستخدم مصطلح البوهيميون اليوم لوصف فنانين يعيشون ويدعون إلى التفكير الحر المطلق غير المقيد محاولة منهم لاضفاء أسلوب خاص في نتاجهم الأدبي أو الفني، لذلك فهم لا يمتثلون في سلوكهم وأعمالهم إلى أعراف المجتمع وتقاليده.
[عدل]وصف البوهيمي

وكما هو الحال عند الغجر، البوهيمي عادة هو ذلك الفقير الذي تبدو حاله وشكله رثة، فهو لا يهتم بمظهره لأنه مشغول بفنه وطقوسه الغريبة عن كسب المال، ورغم أن البعض من البوهيمين من أمثال هنري موجيه حاول أن يبعد نفسه عن الغجر إلا أن الغجر والبوهيمين يشتركون في خصائص كثيرة بل ان الغجر هم الشرارة الأولى لبداية ما يعرف بالبوهيمية في الأدب والفن في فرنسا.
[عدل]في الاداب والفنون

انتشرت أفكار البوهيمية عند الشباب بسبب شهرة أعمال الأدباء الذين ارتبطوا في البوهيمية منذ نشأتها من أمثال هنري موجيه وفكتور هوجو في روايته الذائعة الصيت (البؤساء) والتي انبثق منها أكثر من عشرين إلى خمسين عملا سينمائيا والمسرحية حازت على جوائز عديدة.
رواية البؤساء والتي كتبها هوجو عام 1862م (1260 صفحة في طبعة المكتبة الحديثة عام 1992م) تناولت كل ما يمكن ان يحتويه المجتمع الفرنسي في العشرينيات والثلاثينيات من القرن التاسع عشر وخاصة حياة الشباب والتي تمثل أهم ظواهر حياة البوهيمية في باريس.
باريس، كانت الأرض الخصبة لمثل ولادة هذا الاتجاه الحر مع الأدب والفن بل ان العديد من الكتاب البرجوازيين الذين اسسوا هذا الاتجاه من أمثال فكتور هيجو وهنري موجيه يربطون البوهيمية بباريس أو تحديدا بالحي اللاتيني بالضفة اليسرى لنهر السين، أي أنه لكي تكون بوهيميا لابد ان تكون باريسيا. لكن هذه الحركة اختفت في باريس بعد الحرب العالمية الأولى وانتشرت في أنحاء كثيرة من العالم وبلغات أخرى غير الفرنسية، بل إن هناك مناطق في العالم ارتبطت البوهيمية كثيرا بها من أمثال سوهو في لندن، وشوابينج في ميونيخ وقرية جرينتش في نيورك، ونورث بيتش وهايت اشبوري في سان فرنسيسكو.
في سياق عربي، يمكن اعتبار رواية (الخبز الحافي) لمحمد شكري عملا أدبيا بوهيميا حوى خصائص كثيرة مما يحتويه العمل الأدبي البوهيمي.

بوركت أيها البوهيمي